فقد يعتقد الشخص أن إنجازاته غير مهمة، أو أن أخطائه ذات أهمية مفرطة.

و قد ينسى بأننا بشر مهما حاولنا بلوغ المثالية و الكمال فإننا قد نفشل. وكما أننا قد ننجح أحيانا قد ندخل في مطبات أحيانا أخرى

اضافة الطابع الشخصي: يميل الأفراد المتأثرون بهذا التشويه إلى تحمل المسؤولية عن الأحداث الخارجية أو إلقاء اللوم على أنفسهم بشكل مفرط، حتى عندما لا يكونون على خطأ.

يبني الشخص أفكارًا متطرفة حول فئتين متعارضتين (مثل التفكير في شيء ما أو الكمال أو القاتل) ، وتجاهل الخطوات المتوسطة أو الدرجات المختلفة ، وهو أمر غير واقعي إذا أخذنا في الاعتبار التنوع الكبير في الفروق الدقيقة الموجودة في الأشياء التي تحدث لنا.

بهذه الطريقة ، يلجأ الشخص فقط إلى الجوانب السلبية لتفسير وتصور واقعه.

مثال : أشعر أنه كذب علي .. أشعر بأنها تستعطفني وهكذا من الأنفعالات بمجرد ما تشعر بطريقة ما لا يعني أن تشعر به هو صحيح ، مثل أن يشعر الإمارات الشخص بالخوف رغم أنه لا وجود لتلك المخاوف في الواقع.

ربما قد قلتها لنفسك مرة أو عده مرات في هذه الحياة ولكن هذه هي الطريقه التي تساعدك لكسر الثقة بالنفس و الإمتناع عن خوض أي تجربة جديدة.

سادساً: رفض الفكرة السلبية وتفنيدها وأكتشاف ما فيها من أخطأ وتشوهات معرفيه .

الاعتماد على الضبط الاجتماعي للحصول على أفعال تعاونية من شخص آخر.

يقترح جون سي جيبس ​​وجرانفيل بود بوتر أربع فئات: التمركز حول الذات، وإلقاء اللوم على الآخرين، والتقليل من التسمية الخاطئة، وافتراض الأسوأ.

لقد تم تسميتهم بذلك لأنهم عادة التشوهات المعرفية ما يبدأون بكلمة "ينبغي" ، "يجب أن" ، "من الضروري أن" ، وهكذا.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التنفس العميق: استخدم تمارين التنفس الواعي لتهدئة عقلك وخلق مساحة بين أفكارك وعواطفك. يمكن أن يساعدك هذا على الاستجابة بشكل أكثر عقلانية.

اعتماد الشباب على القنوات الفضائية وتأثيرها على منظومة القيم الاجتماعية:, دراسة ميدانية على طلبة الجامعات الفلسطينية في إطار نظرية الاعتماد